ثرثرات...
لأني أُحبك
أذبّح هدّهدّ سليمان كلما أتاني بخبر عنك..
فلا أحبّ أحداً أن يناجيك في غيابك عنّي ..؟؟
لأني أُحبك
لا يهمنّي أن يرمونّي في النار مثلّ ابراهيم...
ما دامت النار في قلبي لا يطفأها سواك...
لأني أُحبك..
أشتّهي أن أصيرَ يوسف كي يرموني أخوتي في البئر...
وأنا أعلم مسبقاً من حسنّ عشقّي .. أن البئر ليس فيه سواك..