الأحد، 8 أبريل 2012


فِي عَينَيْك وَطنٌ يُغرِي دٌونَ سِوَاهُ بالشَّهَادَة .


و مَا يَبقَى لِي إلا....
لَهفَةُ البِدايات ..
وَ لِي وَجَعُ انتظار مَن يأتِي


و لا يَأتِي !

هناك 3 تعليقات:

  1. بعدسة المصور..خميس المحاربي..

    ردحذف
  2. كعادتك أيتها الرائعة رشا مبهرة بكلماتك

    ردحذف
  3. أسامة...صديقي الرائع...شكرا لجمال قلبك...

    ردحذف