افترشتٌ النبضَ ........
لتُكمِلَ ما بقيَ من جذوةِ الحبّ..
فوجدتْهُ رثَّاً من عتْقِ الانتظار...
حاولتْ تدثيره بأشواقٍ مضتْ....
فكانتْ هي الأخرى تحتاجُ إلى دِثار.......
وقعتْ في حيرة
أيّهما تحنُو وَ تهْدُرْ وتضيع بين الطرقات...
أَنبضٌ صَريْعٌ من عشْقٍ زُعافْ....
أمْ شوقٌ ملَّ نظرةٍ وَ حِيَرْ ....