ثمة غياب مفاجئ...كحضورك..
وعطرُكَ أكثر من بحري وأوسع من مدى.......
وترف الشوق يجر أذيال خيبته...
ويضجر....
ويغدر بي....
كُنت ثورتي التي لم أخمدها.....
ولم أقمعها ....تناثرت ...فأثمرت......
كُنت الحكاية المنتهية بفصولِ من دمعِ كسيرِ
فهبطُ الغصنُ...ثانيةً
ثم صعد
والشوق المتأرجحُ ...علي غصني.....
يقفُ الغصنُ , مرتجفاً....
لحظةً ,الشوق.....
ثم يعود منكسراً.......
بفعل الهجر
وعطرُكَ أكثر من بحري وأوسع من مدى.......
وترف الشوق يجر أذيال خيبته...
ويضجر....
ويغدر بي....
كُنت ثورتي التي لم أخمدها.....
ولم أقمعها ....تناثرت ...فأثمرت......
كُنت الحكاية المنتهية بفصولِ من دمعِ كسيرِ
فهبطُ الغصنُ...ثانيةً
ثم صعد
والشوق المتأرجحُ ...علي غصني.....
يقفُ الغصنُ , مرتجفاً....
لحظةً ,الشوق.....
ثم يعود منكسراً.......
بفعل الهجر